في اول هذا الأسبوع، امام ميلان، أثبت كريستانو رونالدو مجدّداً أنّه أحد أفضل اللاعبين على وجه الكوكب. كان شهر أكتوبر/ تشرين الأوّل مذهلاً لللنجم البرتغالي الذي سجّل سبعة أهداف في خمس مباريات.
سجّل كريستيانو رونالدو سبعة أهداف في خمس مباريات لعبها هذا الشهر مع ريال مدريد ومنتخب البرتغال
كريستيانو رونالدو الذي احتل مركز الصدارة كهدّاف وكمساعد في الليغا كان في قمّة الحماس في الأسابيع المنصرمة حديثاً، فكان كل ما يلمسه يتحوّل ذهباً.. أو بالأحرى إلى أهداف. ومع سبعة أهداف باسمه في آخر خمس مباريات لعبها مع ريال مدريد ومع منتخب البرتغال، ما زال أمامه ثلاث مباريات لتعزيز هذه الإحصائيّات.
السباق بدأ في 3 تشرين الأوّل/ أكتوبر أمام ديبورتيفو حين سجّل كريستيانو ثنائيّة من أهداف الهزيمة المنكرة بنتيجة 6-1. بعد ذلك سجّل هدفين للبرتغال في إطار مرحلة التأهّل أمام الدانمرك وإيسلندا. وبعد عودته إلى مباريات الليغا، سجّل اللاعب رقم "7" هدفين آخرين أمام ملقة، تبعهما أحدث أهدافه في الإنتصار أمام ميلانو بنتيجة 2-0. ولا يحتاج الآن إلا لهدفين ليصل إلى تسعة أهداف، وهو الرقم الذي سجّله في أيلول/سبتمبر 2009، أفضل شهر له مذ وقّع مع ريال مدريد
سجّل كريستيانو رونالدو سبعة أهداف في خمس مباريات لعبها هذا الشهر مع ريال مدريد ومنتخب البرتغال
كريستيانو رونالدو الذي احتل مركز الصدارة كهدّاف وكمساعد في الليغا كان في قمّة الحماس في الأسابيع المنصرمة حديثاً، فكان كل ما يلمسه يتحوّل ذهباً.. أو بالأحرى إلى أهداف. ومع سبعة أهداف باسمه في آخر خمس مباريات لعبها مع ريال مدريد ومع منتخب البرتغال، ما زال أمامه ثلاث مباريات لتعزيز هذه الإحصائيّات.
السباق بدأ في 3 تشرين الأوّل/ أكتوبر أمام ديبورتيفو حين سجّل كريستيانو ثنائيّة من أهداف الهزيمة المنكرة بنتيجة 6-1. بعد ذلك سجّل هدفين للبرتغال في إطار مرحلة التأهّل أمام الدانمرك وإيسلندا. وبعد عودته إلى مباريات الليغا، سجّل اللاعب رقم "7" هدفين آخرين أمام ملقة، تبعهما أحدث أهدافه في الإنتصار أمام ميلانو بنتيجة 2-0. ولا يحتاج الآن إلا لهدفين ليصل إلى تسعة أهداف، وهو الرقم الذي سجّله في أيلول/سبتمبر 2009، أفضل شهر له مذ وقّع مع ريال مدريد